بعد أيام قليلة من خروجها من السجن، عادت الفنانة الكويتية شجون الهاجري إلى واجهة الترند مجددًا، لكن هذه المرة ليس بسبب حدث فني أو قانوني، بل لأسباب عاطفية أثارت فضول الجمهور.
كل الأنظار توجّهت نحو شجون والكاتب فهد العليوة، بعد أن نشر الأخير رسالة عاطفية عبر حسابه على إنستغرام، قال فيها إن حبًّا ما غيّر حياته بالكامل. اللافت أن شجون ردّت بتعليق يحمل طابعًا غامضًا وعاطفيًا في آن: “سري المكنون”، ما فتح الباب أمام الجمهور للتساؤل عمّا إذا كانت علاقة حب حقيقية تجمعهما.

وفي تطوّر غير متوقّع، دخلت الفنانة الإماراتية أحلام على الخط، حيث نشرت عبر منصة “إكس” رسائل متبادلة بين الطرفين، وأعلنت عزمها على تزويجهما قائلة: “إذا ما زوجتهم لبعض، ما أكون أحلام!”
تفاعل الجمهور مع الموقف كان واسعًا، واعتبر البعض أن ما يحدث ربما يكون تمهيدًا لإعلان ارتباط رسمي، بينما اعتبره آخرون مجرد تلميحات ومجرد تفاعل عاطفي لا أكثر.
ورغم تصاعد التكهنات، لم يصدر عن شجون الهاجري أو فهد العليوة أي تصريح رسمي يؤكد أو ينفي طبيعة العلاقة بينهما، لتظل القصة معلقة بين همسات الحب وموجات الفضول الجماهيري.